ففي زمن الفتن الذي نعيشه لا أجد درعاً واقياً لأبناء وبنات الأمة المسلمة أفضل من حفظ القرآن الكريم ومدارسة علومه ، من هنا كان تأسيس جمعية المحافظة على القرآن الكريم.
لذلك اهيب بأهل الخير دعم هذه الجمعية مادياً ومعنوياً من أجل مساعدتها على الاستمرار برسالتها النبيلة. والله في عون العبد ما دام العبد في عون اخيه.
د.زغلول النجار